أرى كل الوجوه الا وجهك ...كيف تزيل قباحته التي كشفناها كيف لك الا تنزل رؤوسنا أرضا عندما نراك تنهش فينا!!! ماذا ستفعل بعد كي نلعن والديك..كي نلعن وجودك...كي نقول بصوت مرير أنت لست منا ..تعال انظر الى عيوننا سترى الحقد مدفون في العينين...سترى كيف ان لاحت فرصة لطفل سحقته او ركلته لآنك ظننت يوما أنك كبير!! وهل سيفيق ضميرك المهزوم؟
هلموا هلموا!!! الجرذ أطلق فئرانه تعيث فسادا في الارض الجرذ جالسا على كرسيه ينتظر المزيد من العهر والعهر اخلع ثيابك.. اخلع زيفك.. اخلع جلد الحرباء المتلون وتعال انظر الي كي أبصق في وجهك وامدك بالكرامة التي تعلمناها من أرض فلسطين لن تبقى مختبا خلف عصاتك فالقادم أخطر....
احدق بالصورة جيدا وابحث فيها عما هو غريب عن العادة ولكن هي نفس الصورة تتكرر مرارا وتكرارا فما ابقى عباس الى الآن على كرسيه هو نفسه الذي سمح للشرطي ان يفعل هذا مختبا وراء سلاح لا يملك حتى جدارة حمله
صورة مكررة فى كل بلادنا العربية مادمت انت مواطن وهو من (رجالات) السلطة فمن جاء به لست انت بل ولى نعمته ومن جاء بولى نعمته لست انت ايضا ولكن ولى نعمته من يبقيه الى الان فى السلطة (الكلام من الممكن ان ينطبق على نظام فى دولنا العربية العزيزة
لا شك أن الـ منتهيـه ولايتـه كان سعيدا جدا بـ المديح الذي تلقاه من صحيفـة هآرتس أبّـان الحرب والتي صرّح أحد كتابهـا أن لا حاجة لاسرائيل إلى قمع اية مظاهره في الضفه ، طالمـا أجهزة عباس تتقن عملهـا ، وعلى الناخب الإسرائيلي أن يعلم أن هناك أطراف فلسطينيـّـه ثقـه !!
وبالطبـع فـور سمـاع " المنتهيته ولايتـه " لهذا المديح الـ غير متوقـع باشـر في البدء بـ مفاوضـات لوقف تهريب السلاح للمقاومه في غزه ، عله يتلقى مديحا اكبر من السيد الإسرائيلي ونقمـاً أشد من الضمير العربي الذي ما زال يصرخ : يا صناع الفتن .. حلوا عن هالوطن .. حلوا عنا بدنا نعيش .. بكفينا محن ..
"إطمن يا سيد عباس ، رجالنــا بيصنعوا الصواريخ من السكر !!"
5 comments:
هناك تعليق ...
ان الله لا يقبل الظلم على ارضه
سيرحلون و يأتي عهد جديد
تصبح فيها الصفعة على الوجه ملاطفة على الخدود
أرى كل الوجوه الا وجهك ...كيف تزيل قباحته التي كشفناها كيف لك الا تنزل رؤوسنا أرضا عندما نراك تنهش فينا!!!
ماذا ستفعل بعد كي نلعن والديك..كي نلعن وجودك...كي نقول بصوت مرير أنت لست منا ..تعال انظر الى عيوننا سترى الحقد مدفون في العينين...سترى كيف ان لاحت فرصة لطفل سحقته او ركلته لآنك ظننت يوما أنك كبير!!
وهل سيفيق ضميرك المهزوم؟
هلموا هلموا!!!
الجرذ أطلق فئرانه تعيث فسادا في الارض
الجرذ جالسا على كرسيه ينتظر المزيد من العهر والعهر
اخلع ثيابك..
اخلع زيفك..
اخلع جلد الحرباء المتلون
وتعال انظر الي
كي أبصق في وجهك وامدك بالكرامة التي تعلمناها من أرض فلسطين
لن تبقى مختبا خلف عصاتك فالقادم أخطر....
احدق بالصورة جيدا وابحث فيها عما هو غريب عن العادة ولكن هي نفس الصورة تتكرر مرارا وتكرارا فما ابقى عباس الى الآن على كرسيه هو نفسه الذي سمح للشرطي ان يفعل هذا مختبا وراء سلاح لا يملك حتى جدارة حمله
صورة مكررة فى كل بلادنا العربية
مادمت انت مواطن وهو من (رجالات) السلطة
فمن جاء به لست انت بل ولى نعمته
ومن جاء بولى نعمته لست انت ايضا
ولكن ولى نعمته من يبقيه الى الان فى السلطة
(الكلام من الممكن ان ينطبق على نظام فى دولنا العربية العزيزة
نعم هي صـوره مكرره .. لكن ليست في بلادنــا .. ليست هنـا .. ليست في ضفـة الأحرار
" إحنـا شعب إلنـا قضيتنــا ، وولا مرا رح نسكت ع اللي بصير ، والانتخابات جااايـه "
لا شك أن الـ منتهيـه ولايتـه كان سعيدا جدا بـ المديح الذي تلقاه من صحيفـة هآرتس أبّـان الحرب والتي صرّح أحد كتابهـا أن لا حاجة لاسرائيل إلى قمع اية مظاهره في الضفه ، طالمـا أجهزة عباس تتقن عملهـا ، وعلى الناخب الإسرائيلي أن يعلم أن هناك أطراف فلسطينيـّـه ثقـه !!
وبالطبـع فـور سمـاع " المنتهيته ولايتـه " لهذا المديح الـ غير متوقـع باشـر في البدء بـ مفاوضـات لوقف تهريب السلاح للمقاومه في غزه ، عله يتلقى مديحا اكبر من السيد الإسرائيلي ونقمـاً أشد من الضمير العربي الذي ما زال يصرخ : يا صناع الفتن .. حلوا عن هالوطن .. حلوا عنا بدنا نعيش .. بكفينا محن ..
"إطمن يا سيد عباس ، رجالنــا بيصنعوا الصواريخ من السكر !!"
...
سـُـررت بتواجدي هـُنـا
Post a Comment