Friday, April 17, 2009

قيد وأمل

لنا خلف جدران الليل وقضبان الظلام بقية

أجمل الأمهات والأرض والقضية

ـــــــــــــ

في إطار التغطية ..


بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني مسيرة خجولة في مدينة بيت لحم

نظمها نادي الأسير الفلسطيني

مقابل حشود هائلة في رام الله

احتفالا بفوز كتلة الشبيبة بانتخابات جامعة بير زيت

6 comments:

watan said...

وماذا كنت تتوقع عندما تنقلب الامور فيصبح الوطن الوسيلة للهدف الاسمى - الحزب



يا لهذا الوطن !


كن بخير صديقي
عامك حرية تستحقها

لاجئ الى متى said...

في حالة كون الوطن وسيلة للحزب
لم ولن أتوقع الكثير
ولكن
أنا على يقين بأن شعبنا له من العظمة ما يكفيه
ليصبح الدم هو الوسيلة الوحيدة لنيل الوطن

ولا بأس من الإنتظار

Unknown said...

وللاسف كل فى وادى
يهتم بشانه هو فقط
اما الوطن؟
فله الله

لاجئ الى متى said...

صدقت الى حد ما

يقال ان فلان قدم لفلان شيئا
على طبق من ذهب أو فضة

ولكن هنا في هذا الوطن
الممتد من النعل الى الحذاء
في ظل عروش متخاذلة
باتت الدماء تقدم على أجساد الشهداء
قربانا للغزاة

قلم said...

اي والله انهم عرب
حتى اوباما عندما قال ان يريد ان يكلم العرب لم يدرج بعد 'العرب' غير اسماء عبد الله و عباس و مبارك ومعهم نتانياهو على اساس انو من العرب
وانت جاي تقول انهم مو عرب
والله عيب عليك يا لاجئ

قلم said...
This comment has been removed by the author.