ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
ولم العناء .. فالبلاد صارت مكبا للنفايات
وتكالبت الأغراب واهل البيت ما عادوا
ودون الأرض ملاذنا والمأوى والفناء
وباتت ذرات التراب في الأرض مؤسسات
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وترتجف شوقا ً وهي باكية تلك العيون
حادة النظرات خلف جبال الابتعاد
على أكوام بلاد الصحوات النائمة
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وتحرير الأنصاف ما زال نصفا
فقد أزهرت دماء الشهداء أزهارا
تهدى من هذا لذاك في نشوات المؤتمرات
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وطن القضبان التي ما زالت جاثمة
على تلك الصدور الغائبة منذ أزمان
وهالة الأقمار هي الأوطان دونما حدود
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
والحياء يخسر علاقته الحميمة بالدماء
وتمتد الطرقات في ظلام الحقد دامية
وعلى اطرافها تتقطع الأجساد
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
ايتها العاصفة لوحي بالشراع فهنا زمانك والمكان
افرغي الموج على هذي البلاد الرخيصة
واغسليها من قذارة زائريها والأوغاد
ـ انتفض الوطن ـ
هنالك حيث دماء القلب يكسوها الرجاء
خلف جذور الصبر والثبات والدمعات
تحت اضرحة الموت المكلل بالحياة
ـ اقترب الوطن ـ
فقوموا يا عظماء الأرض وشقوا التراب
فالبنادق ما زالت مبللة بالزيت المعتق
فليس يحملها والله بعدكم
تجار الهوى في ميادين السواد
وسيكون الوطن ..
وسيرجع من اطراف هذا الكون
لتحلو على الأرض العتيقة رائحة الدخان
وطعم القمح بين خيوط النار والشتاء
ولم العناء .. فالبلاد صارت مكبا للنفايات
وتكالبت الأغراب واهل البيت ما عادوا
ودون الأرض ملاذنا والمأوى والفناء
وباتت ذرات التراب في الأرض مؤسسات
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وترتجف شوقا ً وهي باكية تلك العيون
حادة النظرات خلف جبال الابتعاد
على أكوام بلاد الصحوات النائمة
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وتحرير الأنصاف ما زال نصفا
فقد أزهرت دماء الشهداء أزهارا
تهدى من هذا لذاك في نشوات المؤتمرات
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
وطن القضبان التي ما زالت جاثمة
على تلك الصدور الغائبة منذ أزمان
وهالة الأقمار هي الأوطان دونما حدود
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
والحياء يخسر علاقته الحميمة بالدماء
وتمتد الطرقات في ظلام الحقد دامية
وعلى اطرافها تتقطع الأجساد
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
ايتها العاصفة لوحي بالشراع فهنا زمانك والمكان
افرغي الموج على هذي البلاد الرخيصة
واغسليها من قذارة زائريها والأوغاد
ـ انتفض الوطن ـ
هنالك حيث دماء القلب يكسوها الرجاء
خلف جذور الصبر والثبات والدمعات
تحت اضرحة الموت المكلل بالحياة
ـ اقترب الوطن ـ
فقوموا يا عظماء الأرض وشقوا التراب
فالبنادق ما زالت مبللة بالزيت المعتق
فليس يحملها والله بعدكم
تجار الهوى في ميادين السواد
وسيكون الوطن ..
وسيرجع من اطراف هذا الكون
لتحلو على الأرض العتيقة رائحة الدخان
وطعم القمح بين خيوط النار والشتاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندئذ فقط سيكون .. القادم أجمل
في إطار التغطية ..
الاهالي في مخيم الدهيشة
يقومون بتدمير الواجهة الأمامية
لمبنى سكني مقابل للمخيم عزمت شركة الوطنية
على تركيب برج لتقوية الارسال اعلاه
لما في قرب هذه الابراج على الأحياء السكنية
من آثار صحية خطيرة
لهلا مش قادرين تفهموا
انه احنا مش حيوانات بيتجرب علينا كل شي
الاحتلال جرب الرصاص والغاز والطيارات والقنابل
والفسفور والـ والـ ـ ـ
طيب وانتوا يا اخوات الشليتة !! ـ
فكووووا عن طييييييييييييييييييــــــ
معلش السطر فوق ما بيكفي ـــيبة قلوبنا
في إطار التغطية ..
بعد منتصف الليل / انتشار موسع لجيش الاحتلال الصهيوني
في معظم أحياء مخيم الدهيشة
واعتقال الشاب رائد عبيد
المداهمات لن تتوقف .. والقادم أخطر
طبعا ما في داعي لكثر الحكي
لانه حماة الوطن والأمن القومي
والإس تخ بارات و المخ ابر ات
والأمن الوق ائي و الوث ني .. كانوا بيتسحروا
فما حد يلوم حد .. والجيش اجا على غفلة
في إطار التغطية ..
قوات الاحتلال تداهم مقر راديو بيت لحم 2000
في بيت جالا وتصادر اجهزته
وهددت بقصف مقر الراديو اذا عاود البث
على لسان الناطق باسم الجيش
لا تحاولوا معاودة البث
لانه ما بنحب نسمع بيت لحم 2000
4 comments:
لاجئ صديقي
مريت من هنا ولا تعليق غير سيظل الفلسطيني الحقيقي الشريف الأصيل هو صاحب الأرض ولابد يعود الحق لصحابوا وواضح أن شمس الفجر باتت قريبة ومادام في هاالارض السمرة مثلكم والله لن يطول الزمان ...وماشي أليك مشي النهر للبحر ...إن كان باقي عمر لابد القاك..
يعني بعتذر بس لازم احكي
انه دائما شمس الفجر
على اساس التشبيه طبعا .. قريبة
لحظة النصر قريبة
نهاية الظلم قريبة
يعني بصراحة شعرت انه انا عايش في دولة الاحلام
اللي كل شي فيها قريب حتى الموت
دعك مما سبق
فالطريق غير معبد
والهواء لا يبدو نقيا
كي نتمكن من استنشاقه بعمق
سدوا منافذكم بالنار
فالعاصفة قادمة والقادم أخطر ..
اليوم فجراً ، كتبت: في داخلي يعيش وطن .. أحتاج لوطن أعيش فيه !
ـ ونبحث بكد عن وطن ؟! ـ
سلام أيها الفلسطيني :)
ـ انتفض الوطن ـ
هنالك حيث دماء القلب يكسوها الرجاء
خلف جذور الصبر والثبات والدمعات
تحت اضرحة الموت المكلل بالحياة
ـ اقترب الوطن ـ
فقوموا يا عظماء الأرض وشقوا التراب
فالبنادق ما زالت مبللة بالزيت المعتق
فليس يحملها والله بعدكم
تجار الهوى في ميادين السواد
وسيكون الوطن ..
وسيرجع من اطراف هذا الكون
لتحلو على الأرض العتيقة رائحة الدخان
وطعم القمح بين خيوط النار والشتاء
عندها فقط سيكون الوطن بقادم اجمل
وبخصوص التغطية كمان
انا مش راح احكي اكتر من يلي خكيته ولا راح ضيف عاتغليقاتك
لاني خبرتك انك بتحكي يلي جواتي ويلي عالساني
سلمت خيا لاجئ
Post a Comment