أبعثر ما تبقى من معطيات الأثير
لأجده يقف لي بالمرصاد
أينما وليت وجهي وجدته ثابتا ً صامدا ً ، ولا انحناء
ليس خيالا ً ولا حلما ً يكسوه السراب
إنه سطر الهوى في رواية العمر ... جورج قرمز
... ... ... ...
في إطار التغطية ..
الحال كما المُحال ، لا يُطاق
No comments:
Post a Comment