Friday, February 15, 2008

لا بد لي أن أتباهى بك يا جرح المدينة

كُلُّ وقتٍ

ما عدا لحظة ميلادكَ فينا
هو ظِلٌّ لنفاياتِ الزمانْ

كُلُّ أرضٍ

ما عدا الأرض التي مشيت عليها
هي سَقْطٌ مِن غُيارِ اللاّمكانْ
ــ لأحمد مطر

9 comments:

watan said...

لا بد لي ان اتباهى بك يا جرح المدينة

أختصرت الكلام كله بها فما ابقيت لنا سوى رحمه الله

صحفية روشة said...

انت فلسطينى؟؟؟؟؟؟
ولا متحيز للقضية الفلسطينية

صوت من مصر said...

فلسطين ليست قضيه اهلها بل قضيه كل واحد عربى واولنا المصريين نحبهم اكتر من طوب الارض

لاجئ الى متى said...

وطن
نكون إما عظماء فوق الأرض
وإما عظاما في جوفها
..
صحفية روشة
لا أنكر استغرابي من السؤال
لكن أجيب
فلسطيني حتى النخاع
..
صوت من مصر
شكرا

Hedaya Al Haj said...

يا الهي

يمكن اول مرة بقرأ هاي الكلمات
بس بقدر احكيلك اني تأثرت

لا تأثرت اكثر من اثر الاثر نفسه

تحياتي لك\\

watan said...

لاجئ ...

سؤال :-
أعلى أحدهم أن يموت أو يُغتال كي نحظى بمتعة الولوج الى مدونتك و الألم على حزن جديد ...؟

خيام الغياب said...

فعلا الى متى
وفعلا لابد ان نتباهى بجرح المدينة

لاجئ الى متى said...

عروبة ..
مرورك أيضا له أثر جميل
ــ
وطن ..
أقدر لك انه لم يرق لك أن اصمت طويلا
اما عن وجوب استشهاد او اغتيال احدهم
كوني على ثقة انه دائما يوجد في الأرض متسع لشهيد آخر
ــ
خيام الغياب ..
اهلا بك في مدونتي المتواضعة
لن تظلي في الغياب الى الابد

خيام الغياب said...

اكيد باذن المولى
فنحن عائدون لامحالة
ممنونة الك