Friday, March 6, 2009

سر فلا كبا بك الفرس

في إطار التغطية ..

ثورة الجرافات ما زالت مستمرة

تدمير سيارة شرطة اسرائيلية بأسنان جرافة

قادها شهيد فلسطيني

في إطار التغطية ..

صواريخ المقاومة ما زالت تدك اسرائيل

رغم أنف جيشها

5 comments:

محمد العيسة said...

طيب تنحلل هاي الجملة
الفرس هي انثى ,, أليس كذلك ..
والفعل الماضي (كبا) استخدم للمؤنث , بدون تاء التأنيث .. كيف صارت هاي .؟؟؟

:::
بالنسبة لثورة الجرافات :: يعني ما تجلجقها , حادث سير عادي وراح الزلمة في شربة مي.

::
أخيرا وآخراً بلا شك .. فعمر البشير ما بيستاهل منك بوست واحد يا رفيقي العزيز .. يعني مواقفه العظيمة لهالزعيم مش راح تتخلد في كتب التاريخ لإنها غير موجودة !!
::
بعدين أنا بدي تعويض منك ,, لإني فتحت مدونتك على ساعة هالصبح وجرحت مشاعري المرهفة بهيك صورة ..يع

لاجئ الى متى said...

بالنسبة للجملة فليس باستطاعتي مجاراتك
اما بالنسبة لثورة الجرافات
فلا يا سيدي بدي اجلجلها ونص
يعني بالله عليك حوادث السير
في عمق الكيان الغاصب ما بتصير الا بالجرافات
شوف الصدفة !! ـ
بعدين عمر البشير احبه كما احبك
وفعلا ما بيستاهل بوست واحد
وهناك المزيد في القادم القريب
وبالنسبة لهيك صورة يا رجل خلقة ربنا
بعدين رئيسك المذموم يعاني الكثير
فدعنا من الصور فالمواقف يا رفيقي
تصنع بالارادة لا بالهيئة
وعلى كل حال التعويض جاهز رفيقي العزيز
وهو اغنية مصاحبة للبوست
تم تعديلها
وستنال اعجابك ان شاء المولى
صحيح ان عبد الخالق محجوب
تم شنقه وكان ابرز القيادات الشيوعية السودانية
وعمر البشير لم يزل على قيد الحياة
ولكن لطالما احببت سماع هذه الاغنية
رافقني في سماعها

Anonymous said...

بالنسبة للجرافات انا مابشوفها حادث سير عادي والشاب ماراح بشربة مي هاد بنظري
اما عمر البشير فلا تعليق لدي لكني مع راي لاجى

لاجئ الى متى said...

لاسباب فنية منعت استمرار الاغنية المرافقة
تم ازالة رابطها

وفي اطار الرد على ما سبق مرة اخرى وبعد ظهور بوست عند صديقي الحلونجي
اردت فقط التنويه الى ما سيلي

الكل في هذا الزمن يطلب السواعد الخارجية سندا
لماذا !!ـ
لم يوار د . حسن الترابي
زعيم المؤتمر الشعبي السودني المعارض
عدم معارضته تدخل جهات خارجية وصفها بالعادلة
وأن تدخلها بات ضروريا
وقد ذكرها تحديدا بأنهاايضا قوى عظمى
وهي امريكا وبريطانيا وفرنسا
ويستمر بافتخاره بالانتفاضات الشعبية السودانية

نحن اذا متفقون ان الانتفاضات الشعبية هي التي تجلب ما نصبو اليه لا سواها
فلم اذا التدخل الاجنبي
الذي لن يقدم لنا بالمجان شيء

عمر البشير .. فلتطح به ثورة او انتفاضة شعبية
لا بأس
أما ان تستمر امريكا بفرض السلام العادل
بمنظورها النازي على السودان وغيرها من البلدان العربية
فهذا والله ما يثير في النفس اشمئزازا
والى متى سنبقى مطأطئو الرؤوس لهذه الافعى التي تستلذ بلدغنا ونحن بلا حراك مذعنين

ارتكب ام لم يرتكب البشير جرائم حرب بحق شعب السودان
فهذا شأن السودان
وهم أولى بردعه
أما أن تتدخل أمريكا لفرض ـ السلام العادل ـ
فهذا ما لن يحدث والعراق أقرب زمنيا كمثال

Anonymous said...

الله يسلم ثمك يا لاجئ
ويحميك يااااارب