Sunday, August 10, 2008

وتبقى القضية


..... ....... ....... ..... ..... ....... ....... .....
.
.. وطن .. لست ُ شاكرا ً .. خوفا ً من الإغتيال

4 comments:

Anonymous said...

كـ الأرض بعد المطر
عنوان ينعش القلب كـ المدونة وقلبها

لاجئ + وطن
دمتما بخير الأرض وعبيرها

^_^

watan said...

أما أنا فأشكرك جدا
منحت يومي مذاقا خاصا
شيئا منعشا كاولى حبات المطر


و


سأمنحك العفو والامان
هذه المرة فقط
:)

Hedaya Al Haj said...

أبحلق في هذه الطفلة ..

وكأني قد لمحتها يوماً في عينيّ أحدٍ ما ..

غابتْ وعادتْ من جديد ..


سعيدة بحجم السعادة

لاجئ الى متى said...

سالي .. ودمت ايضا للحياة دون حسابات

وطن .. كحبات المطر دفعة واحدة ! ـ
امنياتي أن تظلي دوما بتلك الروعة كحبات المطر الأولى

عروبة .. يوما ما ..
اتمنى ان تكوني بحجم السعادة كما اسلفت