Sunday, January 26, 2014

لقــاء

يا دوار البحر كم اشتاقت روحي للغرق
في ذلك الطقس البارد وبين جفني شتاء جميل
رافقت أمنياتي بإيجاد ما أمكن من نسمات
لا لستُ ( ملتيادس ) لأتمكن من كسب الحرب
وليس حولي إلا القليل من العزم والجَلَدْ المقاوم
لكن في خضم تجوالي وبحثي في أرض المعركة القاسية
وجدت عينيك يفوح منهما برقهما الناصع بانتظام
فأيقنت أنك في الجوار .. اشــتقتك

2 comments:

محمد العيسة said...

خسرنا في جميع حروبنا ، ولذلك فليكن الانتصار في الحب .

لاجئ الى متى said...

أهو الحب إذا ؟؟
ولكن فعل الأمر العكسي لاعتقادك
لا يتناسب مع مرحلة
تمثل من الدموية القلب
..
سأكتفي بالاشتياق حتى اللحظة