Sunday, July 26, 2015

ما عساها تغدو حياتك إن وهبتها للسِوى ؟؟

( قضيـة )

2 comments:

Anonymous said...

وما أكثر من وهبوا حياتهم من أجل حماية الآخرين
ولعله الجيش العربي السوري الدليل الأكبر على هذا
عبير

لاجئ الى متى said...

كلمات تنسج من خلال شرايين الحبر عالما حيا
يأخذنا الى نفق الحياة حينا ، والى مستقر مميت في معظم الأحيان
الآخرين يستحقون الحياة ، بلا أدنى شك
والقضية تشتعل والهبات مستمرة
في جبهات القتال حبا وعشقا وياسمين
.. أسعدني مرورك