( وأعز ُ ما فيك شي ٌ من الوهم فيه رجـاء )
. . .
إليك لا أخفي انتمائي، إليك لا أخفي اشتياقي
. . .
إليك لا أخفي انتمائي، إليك لا أخفي اشتياقي
كم تمتد المسافات حصارا والكثبان جبالا فلا أراك
لثمة واحدة فقط من شفاهك الدامية، قبلة على غبار قدميك الزاهية
ثم يكون اليقين بأني سأنجو من هذا الهراء، وتكون الحقيقة
وطني .. الى متى يدوم الإغتراب ؟؟
3 comments:
ما هذا البوح الطازج وفي هذا الوقت بالذات
كن أكثر وضوحاً ،، فهذا المساء بحاجة للوضوح
يا حبي من القلب الموجوع إلى القلم المخطوط رائعة يا صديقي
آبير
محمد العيسة ..
كل الأمسيات بحاجة للبوح
وحدها الجراح تضيء عتمة الظلام
ولا أحبذ الوضوح أبدا
أبير ..
لا فرق بين الحبيبة والوطن
فالموت على سياجهما في الحالتين شهادة
شكرا لحضوركما
Post a Comment